| 1 التعليقات ]

طلبت المعلمة من كل طفل أن يحضر كيس به عدد من ثمار البطاطس ...
وعليه إن يطلق على كل ثمرة بطاطس اسم شخص يكرهه !!
وفي اليوم الموعود أحضر كل طفل كيس وبطاطس مرسومة بأسماء الأشخاص الذين يكرهونهم ...



العجيب أن بعضهم حصل على بطاطس
واحدة وآخر بطاطستين وآخر 3 بطاطسات وآخر على 5 بطاطسات وهكذا ......

عندئذ أخبرتهم المدرسة بشروط اللعبة وهي :
أن يحمل كل طفل كيس البطاطس معه أينما يذهب لمدة
أسبوع واحد فقط ...

بمرور الأيام أحس الأطفال برائحة كريهة تخرج من كيس البطاطس,,
وبذلك عليهم تحمل الرائحة و ثقل الكيس أيضا ...
وطبعا كلما كان عدد البطاطس أكثر فالرائحة تكون أكثر والكيس يكون أثقل !!!


بعد مرورأسبوع ... فرح الأطفال لأن اللعبة انتهت !!
سألتهم المعلمة عن شعورهم وإحساسهم أثناء حمل كيس البطاطس لمدة أسبوع ,
فبدأ الأطفال يشكون الإحباط والمصاعب
التي واجهتهم أثناء حمل الكيس الثقيل ذو الرائحة النتنة أينما يذهبون !!!


بعد ذلك
بدأت المعلمة تشرح لهم المغزى من هذه اللعبة ..
قالت المدرسة :
هذا الوضع هو بالضبط ما تحمله من كراهية لشخص ما في قلبك !!!
فالكراهية ستلوث قلبك وتجعلك تحمل الكراهية معك أينما ذهبت ..
فإذا لم تستطيعوا تحمل رائحة البطاطس لمدة أسبوع !!!
فهل تتخيلون ما تحملونه في قلوبكم من كراهية طول عمركم ...
ما أجمل أن نعيش هذه الحياة القصيرة بالحب والمسامحة للآخرين وقبولهم كما هم عليه!!
...تابع القراءة

| 3 التعليقات ]


حوالي العام 250 قبل الميلاد ، في الصين القديمة ، كان أمير منطقة تينغ زدا على وشك أن يتوّج ملكًا ، ولكن كان عليه أن يتزوج أولاً ، بحسب القانون.



 وبما أن الأمر يتعلق باختيار إمبراطورة مقبلة ، كان على الأمير أن يجد فتاةً يستطيع أن يمنحها ثقته العمياء. وتبعًا لنصيحة أحد الحكماء قرّر أن يدعو بنات المنطقة جميعًا لكي يجد الأجدر بينهن.

 عندما سمعت امرأة عجوز ، وهي خادمة في القصر لعدة سنوات ، بهذه الاستعدادات للجلسة ، شعرت بحزن جامح لأن ابنتها تكنّ حبًا دفينًا للأمير.

 وعندما عادت إلى بيتها حكت الأمر لابنتها ، تفاجأت بأن ابنتها تنوي أن تتقدّم للمسابقة هي أيضًا. لف اليأس المرأة وقالت : " وماذا ستفعلين هناك يا ابنتي ؟ هناك سيتقدّمن أجمل الفتيات وأغناهنّ. اطردي هذه الفكرة السخيفة من رأسك! أعرف تمامًا أنكِ تتألمين ، ولكن لا تحوّلي الألم إلى جنون!"

 أجابتها الفتاة " يا أمي العزيزة ، أنا لا أتألم ، وما أزال أقلّ جنونًا ؛ أنا أعرف تمامًا أني لن أُختار، ولكنها فرصتي في أن أجد نفسي لبضع لحظات إلى جانب الأمير ، فهذا يسعدني - حتى لو أني أعرف أن هذا ليس قدري"

 في المساء ، عندما وصلت الفتاة ، كانت أجمل الفتيات قد وصلن إلى القصر ، وهن يرتدين أجمل الملابس وأروع الحليّ ، وهن مستعدات للتنافس بشتّى الوسائل من أجل الفرصة التي سنحت لهن.

 محاطًا بحاشيته ، أعلن الأمير بدء المنافسة وقال :" سوف أعطي كل واحدة منكن بذرةً ، ومن تأتيني بعد ستة أشهر حاملةً أجمل زهرة ، ستكون إمبراطورة الصين المقبلة".
 حملت الفتاة بذرتها وزرعتها في أصيص من الفخار ، وبما أنها لم تكن ماهرة جدًا في فن الزراعة ، اعتنت بالتربة بكثير من الأناة والنعومة – لأنها كانت تعتقد أن الأزهار إذا كبرت بقدر حبها للأمير ، فلا يجب أن تقلق من النتيجة- .

 مرّت ثلاثة أشهر ، ولم ينمُ شيء. جرّبت الفتاة شتّى الوسائل ، وسألت المزارعين والفلاحين فعلّموها طرقًا مختلفة جدًا ، ولكن لم تحصل على أية نتيجة. يومًا بعد يوم أخذ حلمها يتلاشى ، رغم أن حبّها ظل متأججًا.

 مضت الأشهر الستة ، ولم يظهر شيءٌ في أصيصها. ورغم أنها كانت تعلم أنها لا تملك شيئًا تقدّمه للأمير ، فقد كانت واعيةً تمامًا لجهودها المبذولة ولإخلاصها طوال هذه المدّة ، وأعلنت لأمها أنها ستتقدم إلى البلاط في الموعد والساعة المحدَّدين. كانت تعلم في قرارة نفسها أن هذه فرصتها الأخيرة لرؤية حبيبها ، وهي لا تنوي أن تفوتها من أجل أي شيء في العالم.

 حلّ يوم الجلسة الجديدة ، وتقدّمت الفتاة مع أصيصها الخالي من أي نبتة ، ورأ ت أن الأخريات جميعًا حصلن على نتائج جيدة؛ وكانت أزهار كل واحدة منهن أجمل من الأخرى ، وهي من جميع الأشكال والألوان.

 أخيرًا أتت اللحظة المنتظرة. دخل الأمير ونظر إلى كلٍ من المتنافسات بكثير من الاهتمام والانتباه. وبعد أن مرّ أمام الجميع، أعلن قراره ، وأشار إلى ابنة خادمته على أنها الإمبراطورة الجديدة.

 احتجّت الفتيات جميعًا قائلات إنه اختار تلك التي لم تزرع شيئًا.

 عند ذلك فسّر الأمير سبب هذا التحدي قائلاً :
 "هي وحدها التي زرعت الزهرة تلك التي تجعلها جديرة بأن تصبح إمبراطورة ؛ زهرة الشرف. فكل البذور التي أعطيتكنّ إياها كانت عقيمة ، ولا يمكنها أن تنمو بأية طريقة ".

 الحكمة : قد تلعب من غير شرف كي تكسب لكن في النهاية لن يكسب سوى النزيه السوي الذي يؤمن بالاستقامة.
...تابع القراءة

| 0 التعليقات ]

هل تعلم أن المسلمون سبقوا العالم بابتكار جواز السفر .. !!



لم تعرف الشعوب "جواز السفر" إلا نقلاً عن المسلمين ، إذ كان "جواز السفر" من الأمور التي سبق إليها المسلمون ، فقد ذكر النووي في كتابه "بستان العارفين" أن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ منع السفر إلى أرجاء الدولة إلا بإذن منه لمدة معينة ، وبوثيقة موقعة بخط يده ، إذ رأى أن الدسائس والفتن بدأت تدخل على المسلمين ..

بعد تلك الفترة عُرف "جواز السفر" الذي كان يحمله كل من يسافر إلى بلد أجنبي ، وانتشرت هذه الوثائق في جميع البلدان الإسلامية ، ففي مصر عرف " جواز السفر " في المائة الثانية للهجرة في عهد الدولة الطولونية فكان لا يخرج من مصر أحد إلا بجواز سفر ، وصممت الجوازات لانتقال الأفراد من مدينة إلى أخرى أو من مصر إلى خارجها .

وفى مدينة "شيراز" أصدر السلطان "عضد الدولة البويهي" في العام 372هـ ، مرسوماً يقضى بمراقبة أبواب المدينة ، ووصف ذلك أحد المؤرخين قائلاً : "ومنع الخارج منها إلا بجواز سفر ، وحبس الداخل والمجتاز .

وقد عثر المستشرق الدكتور "جرهمان Grohman" على جوازي سفر استخدما في مصر كتبا باللغة العربية على ورق البردي ، ووجد تاريخهما يرجع إلى المائة الثانية للهجرة ، وكتبهما بعض عمال الأمير "عبد الله بن الحجاب" ، وفى أعلى الجواز كتبت البسملة ثم كاتب الجواز واسم الشخص وموطنة ومدة إقامته وسببها وتاريخها .

وقد أرسى ابتكار جواز السفر الأمن والاستقرار في ربوع البلاد الإسلامية ونقلته شعوب العالم عن المسلمين وظل " جواز السفر " يتطور حتى أصبح في شكله الحالي كما نراه اليوم .
...تابع القراءة

| 0 التعليقات ]

قدم طبيب لخطبة فتاة و لكنها عندما علمت بوظيفه والدته
اشترطت ان لا تحضر والدته الزفاف لكى تقبل اتمام الزواج

فـاحتار الشاب فى أمره وقرر ان يلجأ الى أستاذ له فى الجامعة ليستشيره



و عندها سأله :و لماذا هذا الشرط؟فأجاب فى خجل:
“أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري و والدتى عاملة بسيطة
...تغسل ثياب الناس لتنفق على تربيتى و لكن هذا الماضى يسبب لى الكثير
من الحرج و على ان ابدأ حياتى الان "

فقال له استاذه:” لي عندك طلب صغير ..
وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها,
ثم عد للقائي غدا و عندها سأعطيك رأيى”

وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته أن تدعه يغسل يديها

بدأ بغسل يدي والدته ببطء , وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما.

كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين, فيهما بعض
الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء !

بعد انتهائه من غسل يدي والدته,لم يستطع الانتظار لليوم التالى
و لكن تحدث مع استاذه على الهاتف قائلا:
اشكرك فقد حسمت أمرى لن اضحى بأمى
من اجل يومى فلقد ضحت بعمرها من اجل غدى
...تابع القراءة

| 0 التعليقات ]

خرج (( عمر بن عبيد الله )) يوما وكان من المشهورين بالكرم والسخاء

وبينما هو في طريقه مر بحديقة ( بستان ) ورأى غلاما مملوك يجلس بجوار حائطها يتناول طعامه




فاقترب كلب من الغلام ,

فأخذ الغلام يلقي الى الكلب بلقمة , ويأكل لقمة

(( وعمر )) ينظر إليه ويتعجب مما يفعل , فسأله (( عمر )) أهذا الكلب كلبك ؟؟

قال الغلام : لا

قال ((عمر )) : فلما تطعمه مثل ما تأكل ؟؟

فرد الغلام : إني أستحي أن يراني أحد وأنا آكل دون أن يشاركني طعامي .

أُعجب (( عمر )) بالغلام , فسأله : هل أنت حر أم عبد ؟؟

فأجاب الغلام : بل أنا عبد عند أصحاب هذه الحديقة ,

فانصرف (( عمر )) ثم عاد بعد قليل ,

فقال للغلام : أبشر يافتى فقد أعتقك الله ! وهذه الحديقة أصبحت ملكاَ لك

قال الغلام بسعادة ورضا : أُشهدك أنني جعلت ثمارها لفقراء المدينة .

تعجب (( عمر )) وقال للغلام : عجبا لك ! أتفعل هذا مع فقرك وحاجتك إليها ؟؟

رد الغلام بثقة وإيمان : إني لأستحي من الله ان يجود عليّ بشيئ فابخل
...تابع القراءة

| 0 التعليقات ]


ﺗﻤﻨﻰ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺃﻥ ﻳﺘﺰﻭﺝ ﺍﺑﻨﺔ ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻉ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ .
 ﻓﺬﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻉ ﻻﺳﺘﺌﺬﺍﻧﻪ . ﻓﻨﻈﺮ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻉ
 ﻭﻗﺎﻝ : ﻳﺎ ﺑﻨﻲ ، ﺍﺫﻫﺐ ﻭﻗﻒ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻘﻞ . ﻭﺳﺄﻗﻮﻡ
 ﺑﺈﻃﻼﻕ ﺳﺮﺍﺡ ﺛﻼﺛﺔ ﺛﻴﺮﺍﻥ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺗﻠﻮ ﺍﻷﺧﺮ ﻭﺇﺫﺍ ﺗﻤﻜﻨﺖ
 ﻣﻦ ﺇﻣﺴﺎﻙ ﺫﻳﻞ ﺃﻱ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺜﻴﺮﺍﻥ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ، ﻳﻤﻜﻨﻚ
 ﺗﺘﺰﻭﺝ ﺍﺑﻨﺘﻲ.



 ﻭﻗﻒ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺍﻋﻲ ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ
 ﺃﻭﻝ ﺛﻮﺭ. ﻓﺘﺢ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺤﻈﻴﺮﺓ ﻭﺧﺮﺝ ﺃﻛﺒﺮ ﺛﻮﺭ ﺭﺁﻩ ﻓﻲ
 ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻭﺃﻛﺜﺮﻫﺎ ﺷﺮﺍ .
 ﻓﻘﺮﺭ ﺃﻥ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺍﻟﺜﻮﺭ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭﺍ
 ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺜﻮﺭ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﺍﻟﺸﺮﺱ ، ﻟﺬﺍ ﺭﻛﺾ ﺇﻟﻰ
 ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﻭﺗﺮﻙ ﺍﻟﺜﻮﺭ ﻳﻤﺮ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﻤﺮﺍﻋﻲ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﺒﻮﺍﺑﺔ
 ﺍﻟﺨﻠﻔﻴﺔ. ﻭﻓﺘﺢ ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻉ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺤﻈﻴﺮﺓ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ. ﺍﻧﻪ
 ﺷﻲﺀ ﻻ ﻳﺼﺪﻗﻪ ﻋﻘﻞ! ﺭﺃﻯ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﺛﻮﺭﺍ ﻟﻢ
 ﻳﺸﻬﺪ ﻗﻂ ﺃﻛﺒﺮ ﻭﺃﻋﻨﻒ ﻣﻨﻪ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻪ .
 ﻭﻗﻒ ﺍﻟﺜﻮﺭ ﻳﺤﻔﺮ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﺑﻘﺪﻣﻪ ﺑﻌﻨﻒ ﻭﻳﺸﺨﺮ
 ﻭﻳﺴﻴﻞ ﻟﻌﺎﺑﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﺸﺎﺏ .. ﻓﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ
 ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺇﻻ ﺃﻥ ﻗﺮﺭ ﺃﻧﻪ ﺃﻳﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺜﻮﺭ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻓﻤﻦ
 ﺍﻟﻤﺆﻛﺪ ﺃﻧﻪ ﻟﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﺃﺳﻮﺃ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺜﻮﺭ ... ﻭﻫﻜﺬﺍ
 ﻓﻘﺪ ﺭﻛﺾ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻴﺎﺝ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻱ ﻭﺳﻤﺢ ﻟﻠﺜﻮﺭ
 ﺑﺎﻟﻤﺮﻭﺭ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻮﺍﺑﺔ ﺍﻟﺨﻠﻔﻴﺔ . ﻭﻟﻤﺎ ﻓﺘﺤﺖ
 ﺍﻟﺒﻮﺍﺑﺔ ﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ… ﻇﻬﺮﺕ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺸﺎﺏ
 ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺣﻴﻦ ﺷﺎﻫﺪ ﺃﺿﻌﻒ ﻭﺃﻫﺰﻝ ﺛﻮﺭ ﺭﺁﻩ ﻓﻲ
 ﺣﻴﺎﺗﻪ .. ﻛﺎﻥ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺛﻮﺭﻩ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ﺗﻤﺎﻣﺎ! ﻓﻮﺿﻊ
 ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻭﻗﻔﺰ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺜﻮﺭ
 ﻭﻫﻮ ﻳﺠﺮﻱ ﻭﻣﺪ ﻳﺪﻩ ﻟﻴﻤﺴﻚ ﺑﺬﻳﻠﻪ ... ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻓﻮﺟﺊ
 ﺑﺄﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﻟﻠﺜﻮﺭ ﺫﻳﻼ ﻳﻤﺴﻜﻪ ﻣﻨﻪ !

 ﻣﻐﺰﻯ ﺍﻟﻘﺼﺔ
 ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﻔﺮﺹ. ﺑﻌﻀﻬﺎ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻬﻞ
 ﺍﻗﺘﻨﺎﺻﻪ ، ﻭﺍﻟﺒﻌﺾ ﺍﻷﺧﺮ ﺭﺑﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺻﻌﺐ ﺍﻻﻗﺘﻨﺎﺹ
 ﻭﻟﻜﻨﻨﺎ ﺑﻤﺠﺮﺩ ﺃﻥ ﻧﺴﻤﺢ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﺑﺎﻟﻤﺮﻭﺭ
 ﻏﺎﻟﺒﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻣﻞ ﺃﻥ ﻧﻔﻮﺯ ﺑﻔﺮﺻﺔ ﺃﻓﻀﻞ
 ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺗﻤﻀﻲ ﻭﻻ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺘﺎﺣﺔ ﻟﻨﺎ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ
 ﻓﻠﻨﺤﺎﻭﻝ ﺩﻭﻣﺎ ﺍﻗﺘﻨﺎﺹ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ
...تابع القراءة

| 0 التعليقات ]


ﻣﺎﺫﺍ ﺣﺪﺙ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﺪﻳﺲ ﺇٍﺳﺘﻮﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭ



 ﻋﺮﺽ ﺑﻌﺾ ﺁﻟﺪﻋـﺂﺓ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻞ ﺁﻣﺮﻳﻜﻲ ﻣﺸﻬﺪ ﻟﻠﺤﺮﻡ
 ﺁﻟﻤﻜﻲ ,
 ﻭﻫﻮ ﻳﻌﺞ ﺑـﺂﻟﻤﺼﺼﻠﻴﻦ ﻗﺒﻞ ﺁﻗـﺂﻣﺔ ﺁﻟﺼﻼﺓ
 ﺛُﻢ ﺳﺄﻟﻮﻩ : ﻛﻢ ﻣﻦ ﺁﻟﻮﻗﺖ ﻳﺤﺘـﺂﺝ ﻫﺆﻵﺀ ﻟﻜﻲ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ
 ﻓﻲ ﺻﻔﻮﻑ ﻣﻨﻈﻤﺔ ﻓﻲ ﺭﺁﻳﻚ ؟؟!
 ﻓﻘـﺂﻝ : ﺳـﺂﻋﺘﻴﻦ ﺁﻟﻰ ﺛـﻶﺙ ﺳـﺂﻋﺂﺕ
 ﻓﻘـﺂﻟﻮﺁ ﻟﻪ : ﺁﻥ ﺍﻟﺤﺮﻡ ﺁﺭﺑﻌﺔ ﺁﺩﻭﺁﺭ ؟ !
 ﻓﻘـﺂﻝ : ﺇﺫﻥ 12 ﺳـﺂﻋﻪ !
 ﻓﻘـﺂﻟﻮ : ﺁﻧﻬُﻢ ﻣﺨﺘﻠﻔﻮﺍ ﺁﻟﻠﻐـﺂﺕ !!
 ﻓﻘـﺂﻝ : ﻫﺆﻵﺀ ﻵ ﻳُﻤﻜﻦ ﺁﺻﻄﻔﺎﻓﻬُﻢ !!
 ♥ ♥
 * ﺛُﻢ ﺣـــﺂﻥ ﻭﻗﺖ ﺁﻟﺼـﻶﺓ *
 ﻓَﺘﻘﺪﻡ ﺁﻟﺸﻴﺦ ﺁﻟﺴﺪﻳﺲ ﻭ ﻗــﺂﻝ : ﺁﺳﺘﻮﻭ
 ﻓَﻮﻗﻒ ﺁﻟﺠﻤﻴﻊ ﻓﻲ ﺻُﻔﻮﻑٍ ﻣُﻨﺘﻈﻤﻪ ﻓﻲ ﺩﻗﻴﻘﺘﻴﻦ ﻻ
 ﺃﻛﺜﺮ
 ﻣﺂ ﺃﻋﻈﻢ ﺩﻳﻨﻨﺎ ﺩﻳﻦ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ
 ♥ ♥
 ﺭﺿﻴﺖ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺭﺑﺎً ﻭﺑﺎﻹﺳﻼﻡ ﺩﻳﻨﺎً ﻭﺑﻤﺤﻤﺪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ
 ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻧﺒﻴﺎً ﻭﺭﺳﻮﻻً
 ﻻﺗﺨﺮﺝ ﻗﺒﻞ ﺃﻧﺖ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻲ ﻧﻌﻤﺔ ﺍﻹﺳﻼﻡ
...تابع القراءة